نجلاء الأمام
كمال مراد : في حوار مسجل مع وزج نجلاء الأمام المحامية المتنصرة
- نجلاء في حوار دائم مع نفسها لتلميع نفسها لكسب أي شهرة وتسعي دائماً للظهور أمام شاشات التليفزيون والصحافه .-أولادي لم يتم تنصيرهم حتي الأن الكنيسة رفضت ذلك وأنا الذي منعتها من السفر وليس أمن الدولة كما تدعي .- كنت أرعي أولادي وأقوم بكل الأعباء المنزلية لمدة 3 سنوات .- أنفصلت عنها لأنها أرتكبت أخطاء ضدي ولا أريد الخوض في أمور شخصية- المكتبة القانونيه والأسلامية التي تمتلكها نجلاء خاصة بي وإذا سألها أحد عن أي كتاب لم تعرف ما فيه وأتحدي .- عرضت عليها الطلاق أكثر من مرة وفي كل مرة كانت تنهار وترفض وتعرض العودة للحظيرة الزوجية ويوجد شهود علي ذلك- يعلم الله أنني لم أعتدي عليها في يوم من الأيام أو أضربها أو أنهرها أو أجرحها بلفظ جارح .- كانت تسألني خلال أعدادها للقانون من اجل الضحك علي والحصول علي معلومات تستخدما للأساءة للأسلام .- المحنه وصف أقل بكثير لما أشعر به الأن وأتماسك من أحصل علي حق الله .- أقول لمن يساند نجلاء أحذروا غضبة الله و أقول للأستاذه نجلاء أحذري الفتنه التي تقومين بها .
لا أحد يعرف حتي الأن السبب الحقيقي وراء تنصر نجلاء الأمام البعض فسر أقبالها علي هذه الخطوة بأنها تبحث عن الشهرة ولأضواء وفسر البعض الأخر ما قامت بها بأنها مصابة بمرض نفسي ولا تعي ما تفعل لتظل حالة الجدل المفروضه حولها.الأسبوع الماضي خرجت نجلاء الأمام علي أحد الأذاعات الألكترونية تتهم أمن الدولة بمنعها من السفر للخارج وأحتجازها في المطار لمدة
ثلاث ساعات هي وأولادها وأنها تتعرض للأضطهاد بسبب تنصرها وهو ما نفاه زوجها الذى تحدث معنا بعد ألحاح وتوسط بعض المحامين
من مدينة بورسعيد مسقط رأسه كان شرطة الوحيد عدم الخوض في المسائل الشخصية رفض أن نلتقط له أي صورة لأنه كما يقول لا
يسعي للشهرة وأن سبب غضبه هو سب نجلاء الأمام الأسلام ووصف أيات القرأن بأنها أيات شيطانيه ومحاولتها تنصير أولاده ابراهيم وجومانة .أسمة بالكامل عادل عوض أحمدعبد الواحد خريج كلية الشريعة والقانون من جامعة الأزهر الشريف يحفظ القرأن كاملاً يبلغ من العمر 46 عام أي يكبر نجلاء ب 10 سنوات كاملة معروف عنه فى أوساط المحامين ببورسعيد حسن السير والسلوك والتدين الشدين والكفاءة في عمله كمحامى تعرف علي نجلاء الأمام
وتزوجها من خلال عملها معه في مكتبه بعد مرور ثلاث علي الزواج وأنجابها أطفالهما ألحت عليه نجلاء للسفر إلي القاهرة والعمل هناك حتي هذه
اللحظة كانت نجلاء محامية وأم وزوجه عادية ولكن تغيرت أحوالها تماماً بعد أن توجهت للعمل العام فدبت بينهما المشاكل فتركها مع أطفالها
وعاد الي بورسعيد حتي فوجئ بخبر تنصرها وسعيها لتنصير أولاده .بالرغم من انه أختار أن يعيش في محافظه أخري ولكنه كان حريص علي متابعة كل أخبار أولاده وزيارتهم بين الحين والأخر وأستمرت
علاقته مع نجلاء كما هي يتحدث كما يقول معها بالساعات عبر الهاتف تستشيره في بعض المساءل القانونية والفقهيه وتستعين بأراءه خلال
أعدادها لقانون الأحوال الشخصية الذي تقدمت به . سألته في البداية كيف علم بخبر تنصرها فقال :
علمت بالخبر من القنوات الفضائية ووسائل الأعلام ولكني لم أصدق ما سمعت فقمت
بالأتصال بزوجتي نجلاء وسؤالها عن حقيقة ما حدث فأكدت لي أن ما يقال محض كذب وأفتراء وأنها لم تتنصر بعدها أنقطعت الأتصالات
بيننا كان عادل يتابع أخبارها عن طريق وسائل الأعلام والمواقع الألكترونيه لم يغضب وقتها بسبب تنصرها لأنه كما يقول عنصر الدولة
مكون من المسيحية والأسلام ولا أريد أثارة الفتن ولكن سبب غضبي هو أعتداءها من خلال تصريحاتها علي الذات الألهية رب كل الأنبياء
واليوم عضبي هو لله فقط وليس بسبب تصريحاتها ضدي أو خلافتنا الشخصية والقرأن الكريم الذي أخطأت فيه .عندما تقول أنها عاشت في وثنية ولكن الوثنيه هي التي كانت تعيش فيها ووصفت أيات القرأن بأنها أيات شيطانية أنفعل بشدة وهو يدافع عن
الأسلام وأياته مستنكرالتصريحات التي أدلت بها نجلاء في وسائل الأعلام. .التف حوله مجموعة من المحامين في بورسعيد الذين غضبوا عندما سبت نجلاء الأسلام ولأنهم يعرفون نجلاء جيداً وشخصيتها الباحثة عن
الأضواء والشهرة أقاموا ضدها عدة دعاوي قضائية بتهمة أزدراء الأسلام وسب الرسول ونصحوه بأخذ أجراء قانوني ضدها يقول عادل
: بمجرد تأكدي وعلمي بتنصر السيدة نجلاء الأمام المعروفة بأسم كاترين حالياً وسماعي لبعض أحاديثها وهي تسب الأسلام بألفاظ
جارحة وقيامها بالأعتداء علي الذات الألهية والرسول والقرأن الكريم قمت علي الفور بأتخاذ أجراءات قانونيه بمعرفتي مع بعض المحامين
وقمنا بأستصدار أمر علي عريضة من محكمة الأسرة ببورسعيد لمنعها من السفر للخارج هي وأولادي حتي لا يتم تنصيرهم إلا بعد
أستئذاني وهو ما أرفضة وكانت النتيجة منعها من السفر مع أولادي أبراهيم 8 سنوات وجومانه 7 سنوات الغريب كما يقول عادل أنه فوجئ
بها تدعي أنها منعت من مغادرة البلاد والسفر للخارج بسبب تدخلات أمن الدولة وهذا غير صحيح لأن السبب الحقيقي في منعها من السفر
هو قرار المنع من السفر الذي تقدم به زوجها عادل عوض للجوزات مستغل بذلك حقه القانوني والشرعي الذي يتيح للزوج منع زوجته من
السفر قبل أخذ أذنه .
سألته : عن تفسيره لأدعاءها بأنها منعت من السفر بتعليمات من أمن الدولة فقال :
هي تحب أن تحيط نفسها بهاله لأحداث نوع من
الجدل من أجل أستعطاف الأخرين وما تدعيه لم يحدث من الجهات الأمنية أو من القيادات السياسية وأكد أنه حتي هذه اللحظه لم تتصل به
أي جهات أمنية ولم يتدخلوا لأجباره علي أتخاذ هذه الأجراءات .
قلنا له بماذا تفسر قيام زوجتك بهذه الخطوة وتنصرها فقال :
لم أكن أتوقع أن تقوم بذلك وأقول لها أرجعي إلي ربك وإذا كنتي تتعرضين
لضغوط معينه توبي إلي ربك وسيكون معك وما فعلتيه خروج عن الناموس وهو عدم هداية من الله وأختبار وضعت فيه وأما أن تعبر هذه
المحنه بسلام أو تقع قاع المحيط .
وعن حقيقة أنفصاله عنها وتطليقه لها وتركه أولاده قال : يوجد أنفصال بيننا منذ أربع سنوات لوجود خلافات زوجية بيننا ولا يوجد طلاق
رسمي وذلك الأنفصال بسبب أخطاء أرتكبتها هي في حقي وأفضل عدم الخوض فيها ولكن الأولاد كانوا صغار وقت الأنفصال وكانت هي أحق مني برعايتهما فتركتهما معها وطوال هذه الفترة لم أتقاعس عن رعاية أولادي إبراهيم وجومانه وأراهما بصفة مستمرة وأتولي
الأنفاق عليهما وبالرغم من أنفصالي عن والدتهما كنت حريص علي متابعتهما ولك أن تعلم أننا كنت أتولي تدبير شؤونهما ورعايتهما لمدة
ثلاث سنوات كاملة قبل الأنفصال وكنت أقوم بكل الأعمال المنزلية بدلاً منها وأنفعل وهو يقول لا أريد أن أخوض في أمور شخصية وما
فعلته اليوم غضبي لله عاد مرة أخري للحديث قائلاً :أتخذت الأجراءات القانونيه لحمايتهما لأنهما لايزالا أطفال صغار لا يعرفون سوي
اللعب واللهو ومن الممكن التأثير عليهما بسهولة ولابد من أن أحصل علي أولادي ومنعها من تنصيرهما ولك أن تعلم أن أولادي لم يتم تنصيرهما حتي الأن حسب معلوماتي المؤكده وليس كما تدعي هي وذلك بسبب رفض الكنيسية لتنصيرهما لأنهما أولاد صغار ووالدهم
خريج شريعة وقانون وأولادي حتي هذه اللحظة يطالعون القصص الدينية الأسلامية التي أحضرتها لهما ومن ضمنها قصص الأنبياء وبعض
تفاسير القرأن أنهما لايزالا علي دين الأسلام وإذا حدث عكس ذلك فهو مخالف للقانون وأنا لم أتخلي عن أولادي ولكني فضلت أن ألتزم بالقانون لأني أري أن هذه السيدة تريد أثارة الفتن للحصول علي مكاسب وأهواء شخصية مستقبلية منها المال والشهرة الحزب الذي تعد له
ودخولها لمجلس الشعب كما صرحت في وسائل الأعلام وهو ما لم يحدث .
والغريب كما يقول عادل عوض زوج نجلاء الأمام وأثار أندهاشة هو طلبها خلال أحد اللقاءات علي الشاشات التليفزيونية الأعتصام برئيس
الجمهورية وطلبها من رئيس الجمهورية حمايتها وأتخاذ أجراءات ضد من تعدي عليها خلال تواجدها في قناة المحور خلال حوارها مع المذيع معتز الدمرداش وقيل أن بعض العاملين أعترضوا عندما تعدت الحدود وخاضت في الحديث عن الذات الألهية والأسلام ولكنها
فسرت ذلك بأنه تعدي عليها وفسرزوجها ذلك بأنها تسعي بكل هذه الأفعال للشهرة والتلميع والأضواء والمال أرضاء من يقوم بمساعدتها
من الخلف وتدعي أنه الأب الروحي لها ورفض ذكر أسمه لأنه كما يقول ليس علي أستعداد للدخول في جدل مع أي أحد يثير فتنة طائفية
من أي نوع أو يلمع هذه السيدة .سألته هل كانت نجلاء تسعي للتلميع والشهرة فقال :هي في حوار دائم مع نفسها لتلميع نفسها لكسب أي شهرة وتسعي دائماً للظهور أمام
شاشات التليفزيون والصحافة
فسألنا متى بدأت تسعي لذلك فقال; كانت البداية عندما بدأت تعمل في العمل العام والمنظمات الحقوقية وحضور
المؤتمرات في الداخل والخارج وكانت وقتها زوجتي ولم أعارض ذلك وإلي أن تعدت كل الحدود وقامت بالتعدي علي الأسلام والرسول
الكريم .قلت له معني ذلك أنك لم تتدخل في حياتها طوال هذه الفترة فقال :في هذه الفترة كنت أعاني المرض وطلب عدم الخوض في أسباب
مرضه أو الحديث عنه ولكنه أكد أنه كان حريص علي الحديث معاها ولساعات طويلة تليفونياً حتي فوجئ بتنصرها أخيراً .
وجهته بما تقول نجلاء عنه وسوء معاملته لها فقال : يعلم الله أنني لم أعتدي عليها في يوم من الأيام أو أضربها أو أنهرها أو أجرحها بلفظ
جارح وكنت متأدب معها كما علمني ربي وأنا رجل مسلم وليس من عادتي أن أتلفظ بلفظ يغضب الله ومن الممكن أن أسب من العالمين
ولكني لا أغضب إلا لله وانا غير سعيد بما يحدث وتفعله لأن من يتعدي علي الله كما فعلت فقد تعدي علي الجميع لأن من يتعدي علي الله يتعدي علي كل مقتضيات الحياة الدين والعرف وخارج علي الناموس ونحن قبل أن نكون مجتمع مسلم مجتمع شرقي لدينا مبادئ وأخلاق
وحدود في التعامل مع الناس ولكن عندما تقول هي أنها لم تسمع او تري في القرأن أية تهزها وتمس أوتار قلبها وتتعدي علي الرسول
والسيدة عائشة فهي بالفعل فظة القلب لم تشعر بقيمة القرأن .
سألته لماذا تركتها مع أولادك وفضلت الرجوع لبورسعيد فقال : فضلت العودة الي بورسعيد بعد أن حدثت لي بعض المشاكل في القاهرة
وأنا لي أعمال قانوني وقضايا في القاهرة وفي بورسعيد وفي محافظات أخري ولكني فضلت أن أكون وسط أهلي وتركت لها مكتبي والشقة
التي تسكن فيها مع الأولاد هذا بالأضافة الي مكتبه أسلامية كاملة ومكتبه قانونيه والدليل علي ذلك أسمي المطبوع علي كل كتاب من هذه
الكتب ولم أسعي للحصول علي هذه الأشياء وهي اليوم تتشدق خلال حديثها وهي تجلس امام هذه الكتب وتسترشد بها وهي لو سألها أحد عن هذه الكتب لن تعرف عنها شئ وأتحدي ذلك .
قلت له لكنها حصلت علي بعض الشهادات العلمية فقال :
لا أعلم وتسأل هي عن ذلك وعن ما تقوله وإذا كان فألف مبروك وأن كان ذلك
ذريعه للخطأ الذي أرتكبته لأنها أصبحت عالمة وكان يجب عليها أن تتحري الدقة في أفعالها. وعن مساعدته لها خلال أعدادها مشروع الأحوال الشخصية الذي تقدمت به يقول :هي كانت تسألني بعض الأسئلة عن طريق الهاتف
وبعض المسائل الفقهيه فكنت أقوم بأرشادها لبعض الكتب للطلاع عليها والبحث فيها والدليل علي كلامي أنها توجهت لي عبر الشاشات الفضائيات وشكرتني علي مساعدتي لها ولا أسأل عن الأخطاء الفادحه التي وردت خلال أعدادها للقانون والذي لم أراه ولكني أطلعت علي
بعض بنوده وما ورد به من خلال بعض الأحاديث واللقاءات التليفزيونيه التي قامت بأجراءها ومناظرتها لبعض العلماء وكان الخطأ عند
الأستاذة نجلاء لأن الحوارات التي تمت وما جاء به المشروع كان مناقض للأسلام وأنا عن نفسي ساعدتها من أجل العلم والأسلام ولكنها
حورت هذه الأشياء لمفاهيمها هي الخاصة .
قاطعته قائلاً لما ذا لم يتحاور معها فيما جاء في القانون والأخطاء التي وردت به كما يقول فأجاب :
لأنني لم أطلع علي هذه الحوارات إلا
بعد أن أعلنت تنصرها ودخولها المسيحية فبدأت أراجع كل حوراتها عبر شبكة الأنترنت وأكتشفت أنها كانت تسألني خلال أعدادها للقانون
عبر الهاتف من اجل الضحك علي والحصول علي معلومات تستخدما للأساءة للأسلام وكنت أظن وقتها أنها تضع قانون يناسب الدين
والدوله والعرف وتبرأ عادل عوض زوج نجلاء الأمام من كل ما فعلته وقالته أمام الله وأكد أنه مصر علي الحصول علي أولاده ومناصرته
للأسلام .
أستفسرت منه عن المشاكل القانونيه والزوجية التي كانت بينهما فقال :لم تكن بيننا أي قضايا ولكن فوجئت بها تقول لي منذ 5 شهور أنها
خسرت قضية الطلاق التي رفعتها ضدي فقلت لها إذا كنتي تريدين الطلاق أحضري إلي بورسعيد وسأقوم بتطليقك بدون قضايا إذا كانت هذه
رغبتك . وبعد ألحاح مني لمعرفة الوضع بينهما قال :مادمت مصر علي الخوض في هذه الأمور سأقول لك شئ لم أكن أريد قوله عرضت عليها
أكثر من مره أن تحضر إلي بورسعيد أو توكيل من تريد للحضور أمام المأذون في بورسعيد للطلاق مع الحصول علي كل حقوقها ولكنها
في كل مرة كانت تنهار وترفض وتعرض العودة للحظيرة الزوجية ويوجد شهود علي ذلك أستمعوا للحوار الذي دار بيننا وفي أخر مرة
عندما عرضت عليها هذا الأمر قالت لي أصبر لأنني في حاجة لشئ شخصي رفض الأفصاح عنه . أكمل حديثه قائلاً :ولكن بعد أن أعلنت تنصرها قمت بأتخاذ الأجراءات القانونيه لمنعها من السفر مع أولادي و بعد ما فعلته وسبها للأسلام
وتعديها علي الرسول والصحابة فرفعت دعوى حضانه للأولاد لأن الشخص الذي يقبل علي هذه الأفعال ليس أمين علي نفسه وأخشي
علي أولادي منها .
سألته سؤال أخير هل تشعر أنك في محنة فقال :المحنه وصف أقل بكثير لما أشعر به الأن وأتماسك من أحصل علي حق الله ولك أن تعلم
أن أولادي جزء من حق الله فإذا لم أحصل علي حق الله لم أحصل علي أولادي وأنا مؤمن أن أولادي حزء بسيط من حق الله وإذا تنصروا
بهذا الشكل وبهذا الأسلوب أكون قد تركت حق الله ولم أدافع عنه وأقول لأولادي أصبروا سيأتي الله بالحق والحقيقة والنور وخصوصاُ
انهم يتعرضون لضغوط شديده منها وهي صرحت أنها هي المعلم الروحي الذي تبث في عقولهم وقلوبهم الترانيم لا أعترض علي شئ في
ذلك ولكن أعترض علي حق الله وأرفض أن يتعلم أولادي هذا الشئ لأنهم مسلمون ولا يعرفون ولا يدركوا لأنهم أطفال صغار .
ماذا تقول لمن يساند نجلاء الأمام الأن : أقول أحذروا غضبة الله لأن غضب الله شديد وأن أتت لم يستطيع أحد أن يقف أمامها وإذا
حدثت يا أستاذه نجلاء ستكوني وحدك وكل يفل فلوله وستكونين أنت القزم الذي يقف وحده لأن هذه الغضبة ستأتي علي كل أخضر ويابس
فاحذري الفتنه التي تعملين علي أثارتها .