تسببت أحالة الدكتور طارق حسني المسئول عن مشروع العلاج بنقابة المحامين في أزمة حقيقة عندما نعت عضو مجلس خالد أبو كريشه بلفظ خادش للحياء و أنتهت بموقف محرج لحمدي خليفة نقيب المحامين عندما قام أحد المحامين بتمزيق طلب حضور التحقيقات التي تجريها الشئون القانونيه مع الدكتور طارق في وجه خليفة علي باب النقابة ونعته بألفاظ نابية .
كان أحمد حلمي المحامي قد توجه الأسبوع الماضي لحضور التحقيقات التي تجريها النقابة مع الدكتور طارق بشأن الشكوي التي تقدم بها حسين الجمال أمين عام النقابة ضده ولكن فوجئ حلمى برفض أدارة الشئون القانونيه بالنقابة حضوره للتحقيقات وهو ما أغضبه بشدة وأعتبر منعه من حضور التحقيقات هو أنتهاك للقانون وحقه كمحام كما يقول فتوجه إلي أعضاء مجلس النقابة يشكو لهم ما حدث وأثناء مناقشته مع عبد الغفار أبو طالب تطرق حلمي للأنتخابات وما أسفرت عنه من مجلس ضعيف وغير نقابي ففوجئ بعبد الغفار أبو طالب ينعت عضو المجلس خالد أبو كريشه بلفظ خادش للحياء وهو ما أغضب حلمي بشده والذي دخل في مشاده كلاميه مع عبد الغفار وطلب منه التوجه إلي خالد أبو كريشه وأعادة عليه ما قاله عنه وما وصفه به ولكن عبد الغفار لم يفعل تجمع عدد من المحامين حول غرفه عبد الغفار وحضر خالد أبو كريشه وطلب معرفه ما حدث ولكن لم يجيبه أحد حتي لا تحدث أزمة بينه وبين عبد الغفار .وفي اليوم التالي توجه أحمد حلمي مره أخري للشئون القانونية لحضور التحقيقات مع الدكتور طارق ولكن للمرة الثانية تم منعه فقام المحامي بكتابة شكوي لنقيب المحامين وظل في أنتظار الدخول اليه لمدة 5 ساعات كاملة وعندما شاهد حلمي النقيب حمدي خليفة يخرج مسرعاً من باب النقابة لحق به وعتابة علي ما يجري له وسأله كيف يتم منع محام من ممارسة عمله القانوني في نقابة المحامين وتطور الأمر بين الأثنين فقام المحامي بتمزيق الطلب وألقاءه في وجه النقيب حمدي خليفة أمام المحامين علي باب النقابة ونعته بالفاظ جارجة فتدخل المحامين لفض الأشتباك بين الأثنين وتوجه النقيب لركوب سيارته الغريب أن النقيب حمدي خليفة نفي ما حدث معه .
كانت أزمة الدكتور طارق المسئول عن مشروع العلاج في النقابة بعد أن أتهمه حسين الجمال الأمين العام للنقابة بعدم تنفيذه لأوامره ومماطلته في الرد عليه هاتفياً فتم تحويله للتحقيق ولكن الدكتور طارق فجر المفاجأة عندما أتهم حسين الجمال بأنه يريد أجبار علي تنفذ أوامره بالمخالفة للائحة وهو ما رفض القيام به .
كان أحمد حلمي المحامي قد توجه الأسبوع الماضي لحضور التحقيقات التي تجريها النقابة مع الدكتور طارق بشأن الشكوي التي تقدم بها حسين الجمال أمين عام النقابة ضده ولكن فوجئ حلمى برفض أدارة الشئون القانونيه بالنقابة حضوره للتحقيقات وهو ما أغضبه بشدة وأعتبر منعه من حضور التحقيقات هو أنتهاك للقانون وحقه كمحام كما يقول فتوجه إلي أعضاء مجلس النقابة يشكو لهم ما حدث وأثناء مناقشته مع عبد الغفار أبو طالب تطرق حلمي للأنتخابات وما أسفرت عنه من مجلس ضعيف وغير نقابي ففوجئ بعبد الغفار أبو طالب ينعت عضو المجلس خالد أبو كريشه بلفظ خادش للحياء وهو ما أغضب حلمي بشده والذي دخل في مشاده كلاميه مع عبد الغفار وطلب منه التوجه إلي خالد أبو كريشه وأعادة عليه ما قاله عنه وما وصفه به ولكن عبد الغفار لم يفعل تجمع عدد من المحامين حول غرفه عبد الغفار وحضر خالد أبو كريشه وطلب معرفه ما حدث ولكن لم يجيبه أحد حتي لا تحدث أزمة بينه وبين عبد الغفار .وفي اليوم التالي توجه أحمد حلمي مره أخري للشئون القانونية لحضور التحقيقات مع الدكتور طارق ولكن للمرة الثانية تم منعه فقام المحامي بكتابة شكوي لنقيب المحامين وظل في أنتظار الدخول اليه لمدة 5 ساعات كاملة وعندما شاهد حلمي النقيب حمدي خليفة يخرج مسرعاً من باب النقابة لحق به وعتابة علي ما يجري له وسأله كيف يتم منع محام من ممارسة عمله القانوني في نقابة المحامين وتطور الأمر بين الأثنين فقام المحامي بتمزيق الطلب وألقاءه في وجه النقيب حمدي خليفة أمام المحامين علي باب النقابة ونعته بالفاظ جارجة فتدخل المحامين لفض الأشتباك بين الأثنين وتوجه النقيب لركوب سيارته الغريب أن النقيب حمدي خليفة نفي ما حدث معه .
كانت أزمة الدكتور طارق المسئول عن مشروع العلاج في النقابة بعد أن أتهمه حسين الجمال الأمين العام للنقابة بعدم تنفيذه لأوامره ومماطلته في الرد عليه هاتفياً فتم تحويله للتحقيق ولكن الدكتور طارق فجر المفاجأة عندما أتهم حسين الجمال بأنه يريد أجبار علي تنفذ أوامره بالمخالفة للائحة وهو ما رفض القيام به .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق